واليوم من خلال مقالتنا عبر منصة تجارتنا سنبين أهم الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية.
الغرض من طرح هذا السؤال تقييم طريقة الاتصال المفضلة لدى المرشح وقابليتها للتكيف مع مختلف قنوات الاتصال.
من الضروري أن تنظم أفكارك أولاً ثم تعرضها بسلاسة في المقابلة.
كما يسأل كثير من المسؤولين عن إجراء المقابلات الشخصية أسئلة غريبة والهدف منها معرفة سرعة البديهة والدقة لدى المتقدم ويعتبر من أهم هذه الأسئلة:
لا يجب تكرار الأمور التي قد يراها الشخص من موقع الشركة أو من خلال الإعلان عن الشركة لأن ذلك يظهر عدم الاهتمام.
يهدف هذا السؤال إلى معرفة مدى قدرة المرشح على العمل بشكل مستقل واتخاذ القرارات دون الحاجة إلى إشراف مستمر.
هل لديك استفسار تطرحه على خبراء سي في غولف؟ شاركنا بتعليق أسفل المقال لنجيبك في أقرب وقت. ولا تنسَ مشاركة مقالنا مع الأصحاب لنقل الفائدة لهم ومساعدتهم في مقابلاتهم المستقبلية.
يهدف هذا السؤال إلى فهم تفضيلات المرشح الشخصية وتحديد مدى مرونته وتكيفه مع بيئات العمل المختلفة.
ويمكن أن تكون الإجابة على هذا السؤال كما يلي: "نقاط قوتي هي القدرة على العمل الجماعي والتواصل الفعال وقيادة الفريق، أما نقاط ضعفي فهي شدة تعاطفي مع مشكلات الآخرين والتي تجعلني أبذل مجهودًا أكثر من المعتاد".
ونحن نناقش الأسئلة الاستفزازية في المقابلة الشخصية، لا بد من التوضيح أن هناك أسئلة منتظمة يتم طرحها في مقابلات العمل الإمارات بشكل روتيني إلى حد ما، كما أنها تتعلق بالسلوك والمهارات والتطوير الوظيفي، وسوف نناقشها أمثلة عليها أدناه:
إذا شعرت بالإرهاق من انتظار الدور أو من أي تعب شخصي فتجلد وأظهر قوتك، فمبتغى كل المديرين في شخصيات تنشر الحماس والنشاط في الموظفين وليس العكس.
ابتعد عن الكذب تمامًا وإذا شئت أن تبقي نور معلومة لك فاعتذر أفضل عن الإجابة أفضل بكثير من أن تكذب.
يُطرح هذا السؤال لفهم كيف يتعامل المرشح مع المواقف التي تتطلب اتخاذ قرارات سريعة، وكيفية توازنه بين المسؤوليات المختلفة.
ابتعد عن الحديث في الأمور الشخصية، فأمورك الشخصية تمثلك أنت ولا تهم أحدًا غيرك.